في عالم الحواسيب, هناك العديد من الفوارق التي ترسم بين مستخدمي الحواسيب او نظام الويندوز بتعبير اخر, ومستخدمي حواسيب الماك التابعة لشركة ابل. في وقت ليس ببعيد مجموعة من الباحثيين والمبرمجيين قاموا بمعاينة وفحص لفهم بنية النظامين الويندوز والماك, ووصلو انتائج جديرة بالذكر. بعض التقارير والبحوث اوحت بان المستخدمين الذي يفضلون الماك على الويندوز مرجح انهم متفتحون عقليا, في الحقيقة هناك امر غير قابل للفهم هو ما يجعل الناس يفضلون نظام على الاخر.
هنا بعض الاسباب والعوامل التي تجعل الناس تفضل الحاسوب العادي على الماك :
ليس هناك حقيقة تنكر ان معضم مستخدمي الحاسوب يحبون تشخيص تجربتهم الحوسبية. واحد من الاسباب التي تجعل مستخدمي الحاسوب تفضيل ويندوز على الماك هو ان المصنع يوفر عملية خيارات التشخيص بشكل احسن مثلا تغيير ثيمات وستايلات سطح المكتب, تغيير الخطوط بسهولة وتشخيص شريط المهام.
من اهم الاشياء التي تجعل المستخدمين من تفضيل الحاسوب على الماك, شيء بديهيو عندما يتعلق الامر بالهاردوير فمستخدمون الماك محبوسون حيث لايستطيعون اضافة اوتشخيص الهاردويير الا ان كان اضافة مثلا مساحة تخزين خارجية. على عكس مستخدمي الحاسوب حيث بامكانهم وبسهولة تشخيص الهاردوير كما يحلوا لهم كإضافة مساحة تخزين اضافية, الزيادة في الرام او كرت الشاشة. الحاسوب يستمر لوقت طويل حتى مع هذا التطور التقني السريع, وهذا راجع الى توفير خيارات التشخيص الكامة للحاسوب.
الحصول على برامج واضافات متوافقة مع الحاسوب اكثر سهولة على غرار الماك, رغم ان الماك حاول تقليص هذا الفراغ البين عندما يتعلق بالبرامج حيث اصبح يدعم ايضا برامج مفتوحة المصدر. لكن لايزال هناك فارق خاصة ان العديد من البرامج تتوفر للنظام الويندوز ولاتتوفر لنظام الماك.
هذه المقارنة ليست لها علاقة بالتشخيص, عندما نقارن بين الماك والحاسوب فيما يتعلق بالمساحة التخزين والرام القياسية (المتوسطة) الحاسوب يوفر على العموم رام جيدة تتراوح بين 2 جيقا الى 8 جيقا في حين الماك يفور رام مابين 1 جيقا الى 4 جيقا.
كما هو معروف شاشات الماك لايمكن تغييرها لانها مركبة مع العتاد الصلب والتي لايمكن الاستغناء عنها مثلا ان كنت تود تركيب حاسوبك مع شاشة اكبر او شاشة اخرى مغايرة لحاسوبك فالماك لايوفر لك هذه الميزة على عكس الحاسوب العادي الذي يمكنك تغيير الشاشة في اي وقت تريد وحتى مع حدوث مشكل للشاشة فلست مجبرا على شراء حاسوب جديد.
لنأخد بعين الاعتبار السعر والميزانية التي لايمكن تجاهلها. شراء حاسوب عادي مهما كان ليس بحلم بحيث يمكن للجميع اقتناء حاسوب وبالسعر الذي يستطيعون دفعه وهذا ما لاينطبق بتاتا مع الماك, كيفما كان نسخة الماك فالسعر دائما باهض وهذا ما يمنع ايضا الكثيرين خاصة محدودي الدخل من اقتنائها. والامر ايضا لايتعلق فقط بالجهزة كذلك بالتحديث والترقية والادوات المرافقة للحاسوب.
هنا بعض الاسباب والعوامل التي تجعل الناس تفضل الحاسوب العادي على الماك :
تشخيص الواجهة :
ليس هناك حقيقة تنكر ان معضم مستخدمي الحاسوب يحبون تشخيص تجربتهم الحوسبية. واحد من الاسباب التي تجعل مستخدمي الحاسوب تفضيل ويندوز على الماك هو ان المصنع يوفر عملية خيارات التشخيص بشكل احسن مثلا تغيير ثيمات وستايلات سطح المكتب, تغيير الخطوط بسهولة وتشخيص شريط المهام.
تشخيص الهردوير (العتاد الصلب) :
من اهم الاشياء التي تجعل المستخدمين من تفضيل الحاسوب على الماك, شيء بديهيو عندما يتعلق الامر بالهاردوير فمستخدمون الماك محبوسون حيث لايستطيعون اضافة اوتشخيص الهاردويير الا ان كان اضافة مثلا مساحة تخزين خارجية. على عكس مستخدمي الحاسوب حيث بامكانهم وبسهولة تشخيص الهاردوير كما يحلوا لهم كإضافة مساحة تخزين اضافية, الزيادة في الرام او كرت الشاشة. الحاسوب يستمر لوقت طويل حتى مع هذا التطور التقني السريع, وهذا راجع الى توفير خيارات التشخيص الكامة للحاسوب.
الإنسجامية ومدى التوافق :
الحصول على برامج واضافات متوافقة مع الحاسوب اكثر سهولة على غرار الماك, رغم ان الماك حاول تقليص هذا الفراغ البين عندما يتعلق بالبرامج حيث اصبح يدعم ايضا برامج مفتوحة المصدر. لكن لايزال هناك فارق خاصة ان العديد من البرامج تتوفر للنظام الويندوز ولاتتوفر لنظام الماك.
الرام ومساحة التخرين :
هذه المقارنة ليست لها علاقة بالتشخيص, عندما نقارن بين الماك والحاسوب فيما يتعلق بالمساحة التخزين والرام القياسية (المتوسطة) الحاسوب يوفر على العموم رام جيدة تتراوح بين 2 جيقا الى 8 جيقا في حين الماك يفور رام مابين 1 جيقا الى 4 جيقا.
الشاشة :
كما هو معروف شاشات الماك لايمكن تغييرها لانها مركبة مع العتاد الصلب والتي لايمكن الاستغناء عنها مثلا ان كنت تود تركيب حاسوبك مع شاشة اكبر او شاشة اخرى مغايرة لحاسوبك فالماك لايوفر لك هذه الميزة على عكس الحاسوب العادي الذي يمكنك تغيير الشاشة في اي وقت تريد وحتى مع حدوث مشكل للشاشة فلست مجبرا على شراء حاسوب جديد.
الميزانية :
لنأخد بعين الاعتبار السعر والميزانية التي لايمكن تجاهلها. شراء حاسوب عادي مهما كان ليس بحلم بحيث يمكن للجميع اقتناء حاسوب وبالسعر الذي يستطيعون دفعه وهذا ما لاينطبق بتاتا مع الماك, كيفما كان نسخة الماك فالسعر دائما باهض وهذا ما يمنع ايضا الكثيرين خاصة محدودي الدخل من اقتنائها. والامر ايضا لايتعلق فقط بالجهزة كذلك بالتحديث والترقية والادوات المرافقة للحاسوب.
ليست هناك تعليقات:
أكتب comments